سريعة
طريقة اخفاء فيديوهات التيك توك الغير لائقة
طريقة اخفاء فيديوهات التيك توك الغير لائقة … إنتشر هذا التطبيق بسرعة هائلة بين الاشخاص على الانترنت، وهناك من يستغله استغلال صحيح ونشر الايجابيات من خلاله ولكن هناك ممن يستخدمونه بشكل سيئ ونشر كل ماهو لائق من خلاله من اجل جلب المشاركات المتعددة للفيديوهات الخاصه به
لماذا تظهر هذه الفيديوهات الإباحية في التيك توك ؟
الجواب ببساطة هذا هو الهدف من تصميم التطبيق ! نعم فهو في الأساس تطبيق فكرته الرقص مع أصوات الأغاني واذا قلنا الرقص فالباقي لديكم ! وهذا لا يعني أن كل التطبيق سيئ ولا يمكن الإستفادة منه في أمور جيد فقد قمنا سابقا بعمل شرح أفضل الطرق للربح من tik tok تيك توك وهذا الأمر واقعي ويمكن العمل عليه .
ولكن المشكلة أن هذه الفيديوهات الغير لائقة تظهر مع بداية إستخدام هذا التطبيق بسبب أنها هي التي تحصل على أكثر المشاهدات بالتالي يتم إقتراحها لك , والهدف من هذا الشرح هو التخلص من الفيديوهات الغير لائقة والإستفادة منه بشكل سليم .
طريقة منع ظهور الفيديوهات الغير لائقة على التيك توك
الأمر وبكل بساطة عليك أن تخبر التيك توك بأن هذا المحتوى لا يعجبك ! , وتطلب منه المحتوى الذي يناسبك ولفعل هذا سنقوم بالقيام بخطوتين سهلتين بإذن الله .
الخطوة الأولى : عندما يظهر أمامك أي محتوى إباحي او حتى لا يعجبك قم بالضغط على الفيديو بإستمرار فتظهر لك هذه ال
عندما تظهر لك بهذا الشكل قم بالضغط على خيار ( غير مهتم ) , سيتمر المحتوى الإباحي بالظهور لك
لبعض الوقت لكن مع إستمرارك على تحديد هذا المحتوى بهذه الخطوة لن يظهر لك بعد عدة أيام
وربما يظهر بالعدد القليل كباقي مواقع التواصل الاجتماعي فقم بعمل هذه الخطوة لها وسيفهم وقتها التيك توك ما المحتوى المناسب لك .
الخطوة الثانية : هي القيام بمتابعة الحسابات المفيدة فمثلاً انت قمت بمتابعة عدة حسابات
تقوم بتحميل فيديوهات لتلاوت قرآنية غالباً المحتوى الذي سيكون في fot you او الفيديوهات
المقترحة هو محتوى قريب من هذا المحتوى مما يعني أن ظهور الفيديوهات أمامك أنت من تقوم بتحديده .
في النهاية اقترح عليكم كخطوة أولى إن كنت ولي أمر أن لا تسمح
لأولادك بإستخدام تطبيق التيك توك وخاصة في الفترة الحالية , واذا أردت إستخدامه يجب عليك القيام بالخطوات السابقة
فيوجد على التيك توك الكثيررر من الحسابات المفيدة وحسابات تنشر معلومات قيمة وفيديوهات دعوية وآيات قرآنية وغيرها .
